التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

فرصة العمر

  اذا كنت مهتما بصحتك ، وتريد استبدال المنتجات الاستهلاكية الضارة الى منتجات صحية طبيعية مفيدة ،، أو اذا كنت مهتما بالحصول على دخل اضافي مستقر مستمر في حياتك ولورثتك بعد موتك ،، أو اذا كنت مهتما بمشروع حقيقي مربح بدون رأس مال تديره وانت في بيتك ،، أو اذا كنت تحب الرحلات الدولية الى الكثير من دول العالم مجانا ،، فهذا الموضوع هو مكانك الصحيح!.  في هذا الموضوع ستتعرف على شركة من افضل الشركات على مستوى العالم وهي  شركة دي اكس اين التي قدمت لنا حلول صحية ومالية واجتماعية  واصحبت اسلوب حياة للملايين من الناس حول العالم حيث استفادو منها صحيا وماليا واجتماعيا وثقافيا انت الان امام الفرصة الحقيقية لفعل دالك مع مساعدتي لك انا المستشار المال لتحقيق التراء المادي المعنوي كل ما عليك متابعة المدونة لمعرفة كل ما هو جديد من دروس و شروحات و توصيات للمتابعة ابدأ بأول خطوة التسجيل لتصبح من الفريق اضغط على الرابط  https://eworld.dxn2u.com/s/accreg/en/822965904
آخر المشاركات

من اجل التراء المادي و المعنوي

 شيئان مهمان في الحياة، لا يمكن أن يستغني عنهما الإنسان، لكن لا يمكن أن يجتمعا في كل حال، إلا في حال يُسرٍ و ثراء، بشرط ألا يكون هناك ترف فاحش. من أجل الحصول على المال لا بُد من السعي و بذل الجهد، وقتا و تفكيرا و جسدا، و هذا البذل سيعرض الصحة لشيء من التعب و الخلل. و في الاهتمام بالصحة كاملة لا ينالها شيء من الجهد تعطيل لكسب المال، و هنا يكون الإنسان في حيرة من أمره. تقبع المشكلة هنا في عدم وزن الأمرين، فهناك إفراط و تفريط، و بهما يكون الخلل و الزلل، و بذلك تتوارد العلل، لكن في وزن الأمور بميزان الحكمة و العقل تُحل كثيرا من المشاكل التي نعيشها في حياتنا، و التي منها مشكلة التوفيق بين كسب المال و مراعاة الصحة. المال لا يحتاج إلى بذل الجهد الكبير من الإنسان من أجل تحصيله، خاصة إذا عرفنا بأن باب المال هو التفكير السليم في الحصول عليه. بل يحتاج إلى شيءٍ يسير من الجهد، و لكن في محله، لا مشتتا و لا ضائعا، أكثر أولئك الذين يصيبهم المرض بسبب العمل من أجل المال يعطون الأمور الصغيرة في العمل أكبر من حجمها الطبيعي، فيبذلون في العمل الصغير أضعاف ما يبذلونه في العمل الكبير، و هنا يقينا سيُصاب الإنس